مع إنطلاقة البطولة الأولى في ربيعة والتي خصصت للفئات السنية تحرر عشرات اللاعبين والذين كانت تجمعهم صداقة حميمة بدكة البلاء هذة البطولة والتي اسعدت الكثير كونها تستهدف فئة عمرية وشريحة كبيرة سوف تمثل في قادم الأيام فرقها الأساسية في ظل هيمنة اللاعب المحترف والذي يسعى للمادة فقط بطولة مفتوحة ومجانية سوف يكون منها الانطلاقة للكثير من المواهب الربعية التي كانت مغيبة اما سبب عدم الثقة من قبل مسيرو الفريق او وجود محترف اخذ مكانآ ثابت في خارطة الفريق وبعيدآ عن كسب اللقب من قبل إي فريق فاعطاء مثل تلك الأعمارالفرصة يجعل لدى اللاعب الثقة في نفسة كذالك التأقلم على أجواء المباريات ومثل هذة الدورات سيجني ثمارها من ينظر للبعيد وينظر لبناء قاعدة مستقبلية لفريقة متى ماتم توظيف اللاعب بالشكل المطلوب