المتأمل لحال ربيعة المقاطرة من حيث الخدمات يجد انه حال يرثى له منذ سنوات وليست وليدة اليوم ربيعة بقراها ومراكزها لم تحضى بالخدمات التي تلبي احتياجات قاطنيها مما ادى لتفعيل وسم مطالبات بالخدمات والذي اخذ صيت كبير وصل لترند هذا الهاشتاق الذي لو لم يكن هناك معاناه طويلة لما ظهر ورى الجميع تحرك البلدية على استحياء تجاه الطرق القريبة فقط من المركز وهنا لاتتحمل بلدية بارق اللوم وحدها فهناك من يتحمل الجزء الاكبر وهم أبناء ربيعة أفراد ومشائخ وكل من هو في موقع خدمي وضع لاجل خدمة ربيعة الصمت لن يفيد في شي لماذا لانرى مطالبات ممن يقفون على راس الهرم ليس من اجل مصلحة فرد بل من اجل مصلحة قرى وقبائل تشكل جزء كبير من سكان تهامه عسير نحن في ذمة كل مسؤول وكل بخدمة ربيعة ومن الشجاعة بمكان ان من يرى نفسة غير قادر على خدمة ربيعة ان يتنحى جانبآ ونعاتب عتاب المحب لمشائخ ربيعة لماذا هذا الصمت المريب وهل سيكسر هذا الصمت ام ان لصمت بقية!
الصامتون
وصلة دائمة لهذا المحتوى : https://www.rabeanews.com/articles/20266.html
المحتوى السابق المحتوى التالي
أضف تعليقاً إلغاء الرد
يجب أنت تكون مسجل الدخول لتضيف تعليقاً.
التعليقات 6
6 pings
إنتقل إلى نموذج التعليقات ↓
عامر الربعي
2017-09-11 في 12:47 م[3] رابط التعليق
يقول احدهم:
“الصامتون هم الذين يتكلمون عن كل ما يدور حولهم من أحداث وأشياء إلا إنهم لا يتكملون عن أنفسهم وعن ما في داخلهم
لا يتكلمون عن مشاكلهم”.
هذا حالنا نستطيع الكلام عن كل شئ إلا عن حال قرى ربيعة والتحدث عن المطالب وسبل تطوير القرى وتحسين حال المعيشة والضغط على المسؤولين لاتمام المشاريع وسفلتة الطرق وتخطيط القرى وإحصائها وحصر إحتياجاتها
الربعي
2017-09-11 في 1:47 م[3] رابط التعليق
ومازالت ربيعه تعيش العصر الطباشيري.لم يختفى من حياتها الا السهام و الرماح وتلك الماابس المهترئه. التي كانت شاهد على ذلك العصر والذي كان الكل حكيم نفسه..وياخذ حقه بنفسه…اما آن لها ان تعيش حياة التطور بعد الم يكتفي المسؤولين من هذا العبث ..الم يصحى الضمير النايم لم اقل ميت بل لعله نائم..ويستيقظ لتدب الحياه في. اروقة هذه البلده التي لازالت قديمه واصبحت بفضل مسؤوليها جزء من التراث العالمي…..حسبنا الله ونعم الوكيل
علي الربعي
2017-09-11 في 5:04 م[3] رابط التعليق
قبل ثلاثة أشهر عندما وصل الهاشتاق للترند أتى محافظ بارق لإعطاء المزيد من الإبر المسكنه لقرى ربيعة التي تعاني مرض نقص الخدمات مفعول الإبر استمر لثلاثة أشهر دون ان نرى العلاج الذي وعدنى به الى الان نحن نؤمن بان هذا المسكن لن يأتي بشيء ولكن طبع قبائل ربيعة الصبر ولكن بلغ السيل الزباء حقوقنا الخدمية نحن لا نشحذها من المحافظة، الميزانية لم يبقى عليها سوى ايام اما ان يكون لنا نصيب الأسد منها او نجلس ننظر اليها مثل كل عام تذهب لترفيه محافظة بارق وتجاهل حقوقنا الخدمية
أباالفهود آل محمد
2017-09-11 في 7:31 م[3] رابط التعليق
ليتنا من حجنا سالمين لو سلمنا من بعض المشايخ كنا بخير لكن عند الله تجتمع الخصوم
هيازع ال حسان
2017-09-11 في 7:53 م[3] رابط التعليق
هذا ديدنكم ..
تكتبون وتتكلمون وتموتون من الغيظ والالم ..
وكأنكم مكتوفي الايدي ..
كل ماتنشرون في مواقع الاتصال لاينفعكم ..
اذا كنتم رجال صاملين فجتمعو ..
ونتفق ع يوم نطلب مقابلة امير المنطقه ..
نشرح له كل معاناتنا ..
ونشكو كل مسؤل كان له يد في هظم حقوقنا..
هذا هو الحل الوحيد اللذي يمكن ان يثمر..
ووالسلام ختام
ال احمد
2017-09-11 في 9:10 م[3] رابط التعليق
لا لم نمت من الغيض والألم .صبرنا الطويل على هذه المعامله لم يمتنا ابدا بل اعطانا النفس الطويل لتحمل هذه المهازل قرون من الزمن وليس عقوود مازال اجدادنا مشردين في اصقاع الارض يحثاً عن الحياه الكريمة التي لم تكفلها لنا بلدية بارق .بل الكثير مات بعيدا عن وطنه الأم ومسقط راسه .اليس هذا كافياً للأشاده بصبرنا.لاتحطم اقلامنا وتسكت اصواتنا وكأنك مأجور لتكيل لنا هذا الكلام..ثم ان امير المنطقه ليست بالسهله مقابلته .وليس لديه الوقت الكافي لأستيعاب مطالبنا.. ولم تكن فكرتك جديده بل سبقوك بها المشائخ .الموضوع يحتاج الى حكمه ونقاش جاااد واجتماعات للخروج بحل لهذا الامر.. مشكلتكم هي في بلدية بارق والمسؤولين عن ملف قبائل ربيعه..