بسم الله الرحمن الرحيم
الحمدلله رب العالمين والصلاة والسلام على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم
اما
استهل مقالي هذا بعنوان
ياشهيدنا انت حي
ولاتحسبن الذين قتلوا في سبيل الله امواتا بل أحياء عند ربهم يرزقون
الايه
الشهيد موسى احمد جابر الربعي
الشهيد هو ذالك الشخص الذي ضحي بحياته من أجل رفع كلمة الله وجعلها هي العليا
استشهد ذالك البطل وهو يدفع عن وطنه وعرضه ويقتل إوليك الذين يكفرون بالله سبحانه وتعالى ونوى أن يكون ضمن الشهداء هذا الوطن الغالي واختر شهادة رفيعه وعاليه عند الله تعالى يتمنى الكثير من الناس نيل مثل هذي الشهاده لما لها من ميزات في الحياه الاخره فصاحبها يشفع لسبعين من أهله ويسكن في الدرجات العلا من الجنه..وعندما يرتقي هذا البطل الشهيد ويسير في زفاف ملكي الي الفوز الأكيد وتختلط الدموع بالزغاريد
.عندها لايبقى لدنيا شيا لأنه قد لخص كل قصة بابتسامة
لقد تلقينا بنا استشهاد يااباعامر بكل فخر والله فأنت دخلت التاريخ مع هؤلاء الأبطال بكل جداره اليس
هناك كلمه يمكن أن توصف هذا البطل ولكن قد تتجرأ بعض الكلمات لتحاول وصفه فهو شمعه تحترق ليحيا الآخرون وهوالانسان يجعل من عظامه جسرا ليعبر الآخرون الي الحريه
فأنت من قال هذا العبارات التى حفظها لنا (لاتسالوني عن حياتي وطموحاتي فإنها توقفت هنا بين مدفع ودبابه وذكرى شهداء واقدام أبطال هنا أن سألتم سوف تجدوني مع هؤلاء الشجعان في لوا سلمان لذود عن أرض الحرمين الشريفين هنا اماالنصر أو الشهاده )تحقق مطلب ذاك البطل الذي طلب الشهاده من ربه فااعطاه أيها انت ضربته لنا المثال مضحيا واريتنا صور الجهاد الاولى
وفي الختام أتذكر ذاك الوجه الطيب الفال ذاك النظرات ذاك الابتسامه التى ترفقك ع طول الوقت
رحمة الله عليك يااباعامر وادخلك جنات الفروس
التعليقات 1
1 ping
عمر الربعي
2017-06-22 في 7:23 ص[3] رابط التعليق
رحمك الله يا بو عامر
نعم الصديق