ظهر في السنوات الثلاث الماضية بكرة القدم ببلاد ربيعه مايعرف بالفرق المؤقتة وخصوصا بشرق ربيعه حيث لم تكن تعرف في السابق سواء تلك الفرق المعروفة منذ سنين بإداراتها ولاعبيها وتاريخها الكروي ولكن ظهرت علی السطح فرق مؤقتة تظهر مع كل دورة سواء صيفية أو رمضانية بشعار وأسم ولاعبين وبمجرد أنتهاء البطولة تبحث عن هذا الفريق لاتجد لة مقر أو ملعب سواء مجموعة قد تظهر لك بزي آخری ومسمی مختلف .ربيعه نيوز .طرحت تلك القضية علی عدد من قادة فرق المنطقة والمهتمين بشأن الرياضي حول ماهي الأسباب التي أدت إلی ظهور مثل تلك الفرق .في البداية تحدث رئيس فريق الساحل الرياضي الكابتن..إبراهيم محمد .حيث قال.نعم شاهدنا هذه الظاهرة تنتشر بشكل كبير وحقيقة ظاهرة سلبية جد ولاأحد يؤيدها حيث أنها تؤثر بشكل سلبي علی الكرة بالمنطقة وتفقد روح المنافسة بين الفرق وأضاف رئيس فريق التفاهم الكابتن جابر محمد ‘أری انه من الأشياء السلبية التي تشوة سمعة الكرة وكذالك تنعكس بالسلب علی الفرق المحلية وعدم أنسجام اللاعبين وتوزيع مجهوداتهم مما فية هدر لطاقة البدنية في غير مصلحة الفريق الاساسي .وقال عدد من لاعبي فريق الاعصار الرياضي .أن تلك الظاهرة سئية جدا وأستمرارها سوف يجعل من الكرة فوضی كبيرة خصوصا بدوات في ظل صمت المنظمين والمهتمين بكرة القدم .وأضاف قائد فريق الصواريخ السابق الكابتن .أحمد مريف .ظاهرة غير سليمة وجل لاعبي تلك الفرق يلعبون من أجل المتعة فقط ليس ألا ويطلق عليه كلمة محترف وهي في غير محلها حيث أن الاعب المحترف يربطة عقد أو خلافة عكس الفرق المؤقتة التي ربما تجد قائدها غدا يلعب بدورة أخری ضد فريقة السابق
.وأخيرا ولعل من أهم الاسباب التي جعلت تلك الفرق تتنامی بشكل كبير هو حب الظهور في المناسبات الرياضة وممارسة اللعب ومن ثم الاختفاء عام كامل والظهور بشكل مغاير بالبطولة التي تليها .
