.بدأت ظاهرة الفرق المؤقتة في التنامي بكرة القدم بربيعة منذ خمس سنوات فرق يتم تجميع لاعبيها من أجل اللعب ومزاولة الكرة بشكل عشوائي تنشأ تلك الفرق ‘الموقتة’قبل أنطلاق أي دورة رياضية ولا يعلم الجميع عنها شي فريق تم تجميعة من كل مكان فريق لا تاريخ لا ملعب لا أنجازات لا هوية فريق جميع من يحويهم هذا الفريق جاؤ للمتعه والتسلية فقط لاغير ولﻷسف من ساعد على تنامي تلك الظاهرة هم منظمي الدورات فلكسب المادي هو الطاغي بغض النظر عن نجاح الدورة من عدمة فتلك الفرق المؤقتة مشاهد وواضح للعيان لايوجد بها لاعب متميز فجميع الاعبين المميزين من الصعب أن تتخلى فرقهم عنهم واضافة إلى كل تلك السلبيات للفرق’المؤقت’ماتثيرة من سلوكيات ومشاكل بدورات وعندما تبحث اللجان المنظمة عن رأس الهرم بتلك الفرق لاتجد أحد في الواجهة فقط مجموعة لاعبين وقائد مزعوم تلك الظاهرة واسفآ شديد نحن من جعلها تنمو وتتطور وتعكس وجهة سلبي ومنظر غير لائق بكرة ربيعة.
على أصحاب الشأن الرياضي بالمنطقة الحد من تلك الفرق وأن استدعاء الأمر تكوين دورات خاصة للفرق المعنية بذالك ولكن هل الكسب المادي هو الطاغي واستقبال من لا تاريخ له لكي يشهوة من له تاريخ منذ الأزل ويستمر العبث بكرتنا وتصبح كرتنا (فرق مؤقتة)!!!!!
