لم تكن مشاركات الفرق الخارجية التي مثلت ربيعه في مستواء تطلعات الشارع الرياضي بالمنطقة حيث كانت النتائج دون المستوی المطلوب وظهر جليا وواضح للعيان أن فرق المجاورة تتفوق بمراحل كبيرة ولعل أهم الأسباب التي أدت لذالك هو الاعداد الجيد من قبل إداريي تلك الفرق باﻹضافة إلی وجود البديل الجاهز وكذالك انسجام الاعبين مع بعضهم البعض ووجود المحترف المتميز والذي متی ماكان ذو حضور جيد يرجح كفة الفريق الذي يدافع عن شعارة وعلی المهتمين بالمستديرة ببلاد ربيعة متی ماارادو المنافسة والحضور في الدورات الخارجية أن يقضو علی مايسمی بالفرق المؤقتة التي اضرت وبشكل كبيرة بالرياضة واصبحت فرق ربما عمرها الافتراضي أسابيع وتنقضي وهدفها في المقام الأول التسلية وحب الظهور ليس ألا والاعداد الجيد من منسوبي الفرق الكبيرة والعريقة والتي عرفت منذ سنين بالمنطقة لكي تنافس الكرة ببلاد ربيعه قريناتها ببارق والمجاردة