عاشو فيها أبائهم وقبل ذالك عاش الاجداد بين سفوح جبالها ووديانها وعشيقوها عشقا ابدي انة العشق للموطن الذي توارثو حبة منذ مئات السنين والذي لازال يسري في عروق احفادهم الى الان انهم سكان واهالي قرى قبيلة ال احمد التي يقطنها مايقارب اربعة مئة نسمة .قبيلة ال احمد لم تاخذ نصيبها من الاهتمام كباقي القبائل بمركز جمعة ربيعة ورغم كثافة ذالك العدد الا انة وللاسف لازال يعاني قاطنو ديار قبيلة ال احمد من انعدام جميع الخدمات سواء طرق او اتصالات وغياب لشبكات المياة يعيش سكان القرى وسط معاناة حقيقية بما تعنية الكلمة من معنى وبهمه الرجال وعشقهم لديارهم صابرو وصبرو وعاشو وسط معمعة من الظروف التي تحيط بهم من كل حدب وصوب خصوصا مع هطول امطار الخير نجد الكثير من قاطني القرى يغيبون عن اسرهم ومنازلهم حتى بزوغ شمس اليوم التالي وقد يصل الحال بهم الى السير على الاقدام للوصول لمنازلهم في ظل تقطع الطرق وشلها بشكل كامل وكذالك الحال نفسة مع وسائل الاتصال فلايوجد اي برج يخدم القرى سواء ابراج تخدم جزء يسير جدا ووضعت لقرى مجاورة فقط نطالب عبر منبر .ربيعه نيوز الاعلامي.اصحاب الشأن
وكل من يهمة الامر بنظر لتلك القرى فكما يعلم الجميع ان باقي القبائل بالمركز اخذت لو جزء بسيط من الخدمات ماعدى سكان قرى قبيلة ال احمدالتي الى الان تعاني وتعاني الامرين
التعليقات 1
1 ping
حسن الربعي
2015-02-10 في 3:53 م[3] رابط التعليق
مذا قال لجدنا يسسترق امساريه(زنوبه) ويشرد من ابهااا بلحرام ان كانووا القبيله كلهن اغنيااء <<ارحبي يالحقيقه