من يسلكة للوهله الأولى يعتقد أن هذا الطريق سوف ينتهي بمسافة لاتتعدى بضعة كيلو مترات لان كل الدلائل والمؤشرات تدل على ذالك طريق قديم منذ مايقارب 20 عامآ وهو على حاله انه طريق الرص قرن مخلد -جمعة ربيعة ولكن تحضر المفاجاة أن هذا الطريق يتفرع منة عدة طرق منها طريق الرص -جمعة ربيعة وكذالك طريق ربيعة الجديد الرابط بين محافظة بارق والقوز مرورآ بعدد من القرى طريق زراعي وتكثر به العديد من الحوادث والذي ذهب ضحيتها الكثير من الأرواح وكيف لذالك الطريق أن يبقى على حاله دون تغيير أو حتى وضع مطبات أستطناعية لتفادي لو جزء بسيط مما قد ينجم عن ذالك من حوادث في ظل المنحنيات الخطرة والمفاجاة لمن يعبر من خلالة ويبقى السؤال المهم كيف لطريق مثل هذا أن يتفرع من خلالة طرق حيوية ورئيسية وكيف أيضا بقي طوال هذة الفترة دون توسعة تذكر وبين الفينة والأخرى يصطاد ضحاياه
