علی مر التنافس الرياضي بكرة القدم السعودية لم يحدث كما هو الان من أحتقان وتعصب مفرط جدا كرة القدم لعبة تنافسية وحماسية ولكن ان تحرج عن المألوف فهذة مصيبة وخطر يحدق بكرة القدم المحلية لم يعد التعصب الرياضي حكرا علی المشجع فقط وأنما تعدی ذالك بكثير حيث أصبح من نجوم بعض الاندية ولعل ماشوهد أخيرا من قيام أحد الاعبين لاهو شي مؤسف ومحزن لما وصل لة حال الاعب السعودي ولعل مايثبت ذالك مايقدمة المنتخب الوطني من نتائج مخيبة لكل الامال حيث بدا واضحا للمشجع أن من يحملون شعار الاخضر ليسو علی قلب واحد ولعل ذالك كان بأعتراف احد الاعبين خلال المشاركة الاسيوية الماضية التي أخفق فيها المنتخب من تخطی دور المجموعات مايحدث هو أفة قادمة قد بدات تفتك برياضتنا انة سرطان الرياضة التعصب الذي لم يعد حكرا علی من هم خلف الشاشات او من هم علی كراسي التشجيع بل وصل لحد لاعبي الاندية علی الاتحاد السعودي أن يقف بحزم تجاة كل تلك التصرفات والقيام بعقوبات صارمة لكي لا تستمر في النمو والتي القت بظلالها علی نتائج المنتخبات والفرق بكل استحقاق خارجي لكرة القدم السعودية
