كشفت الحالة المطرية التي تشهدها قرى ربيعة المقاطرة خاصة وتهامه بشكل عام افتقاد جميع قرى ربيعة المقاطرة لعبارات ومصدات للمياة بالإضافة إلى انعدام تام لطرق الفرعية والتي سوف تكون من ضمن الحلول لإنهاء معاناة الطلاب والطالبات الذي يتم احتجازهم لساعات طويله خلف الاودية مطالبات أهالي قرى ربيعة لسيت ولديه اللحظة بل تتكر كل عام خصوصاً مع هطول الأمطار الموسمية التي تحدث أضرارآ كبيرة بالطرق عدة مطالب يضعها الأهالي على طاوله بلدية محافظة بارق ومجلسها البلدي يأتي في مقدمتها البدء بمشاريع السفلته واستحداث ارصفه وعبارات للاودية. وتشجير لطريق المركز. فهل ترى النور تلك المطالبات ويتحقق حلم سنين ماضيه؟