تعتبر رياضة كرة القدم المتنفس الوحيد لشباب ربيعة المقاطرة والتي تحظى باهتمام بالغ من قبل المهتمين بشأن الرياضي حيث يتواجد عدة فرق مقسمة بشرق وغرب ربيعة تتنافس على بطولات رمضانيه وصيفيه كل عام هذا وشهدت الدورات الرمضانية خصوصاً العام الماضي استقطاب اغلب الفرق عناصر محترفة بمبالغ مالية من اجل تدعيم صفوفها تلك الخطوة والتي أثارت ردود أفعال متناقضة من قبل مسيري الفرق ومن يقف على هرم الرئاسة لكل فريق فيرى البعض أنها نقطة إيجابية لحاجة بعض الفرق للاعب المحترف فيما يرى البعض الآخر انها من السلبيات لما لها من تأثير سلبي على العناصر المحلية والتي اصبحت حبيسة دكة البدلاء في ظل الكم الكبير للعناصر المستقطبة والتي يصل عدد اللاعبين ببعض الفرق لتسعة لاعبين مما يفقد الفريق هويته ويجعله فريق محترف شبهه كامل مما أدى إلى قيام بعض الرياضيين بربيعة وكان اللاعب السابق والمدرب الحالي لفريق التفاهم الكابتن ،جابر محمد له السبق بتلك المبادرة الرياضية وهي استحداث دورة رياضة بمسمى. دورة مواهب ربيعة. كان من اهم شروطها ان تكون للاعبين المحليين وكانت انطلاقتها قبل موسمين بمشاركة عدد محدود من الفرق الا ان العام الماضي ظهرت بشكل اقوى من حيث التنافس والجماهيرية ناهيك عن ظهور مواهب كروية لم تاخذ فرصتها في الدوري الرمضاني هذة البطولة يتوقع مع استمرارها أن تكون واحدة من اهم الدورات متى ماوجدت الدعم من قبل رؤساء الفرق…
.

التعليقات 1
1 ping
ابوحسن
2019-08-21 في 12:11 م[3] رابط التعليق
كلام جميل يا ابوسعد