راحة آل عاصم شرق شمال محافظة بارق تعد من الاماكن الجميلة والتي تمتاز بطبيعتها الخلابة رغم صعوبة الوصول إليها سابقآ حيث كانت تفتقد الى عدم وجود الاسفلت والذي وصل الى القرية مؤخرآ رغم خضرة المكان وجمال الطبيعة الا افتقاد القرية لخدمة التيار الكهربائي مما تسبب بهجرة عدد كبير من اهالي القرية حيث لم يبقى سواء عدد قليل ممن لم تسمح لهم الظروف المعيشية بشراء منازل واراضي بمناطق اخرى حيث فضلو البقاء بقريتهم والذي تفوح من مبانيها التراثية القديمة رائحة عبق الماضي الجميل والذي لاتزال صامدة رغم تواتر السنين هذا وطالب عدد من قاطني راحة آل عاصم بضرورة ايصال التيار الكهربائي للقرية التي يكسوها جمال الطبيعة وتفتقد لكل مقومات الحياة الحديثة


