
كبري شري هذا الأسم والذي مجرد ذكرة يتذكر الجميع شريط طويل من الذكريات المؤلمة لحوادث باتت محفورة في الذاكرة فكم من أرواح ازهقت على جوانب ذلك الكُبري الملطخ بدماء الأبرياء كل ذلك لم يحرك ساكنا في الإدارات الحكوميه والمعنيه باالامر ويبقى نفس السؤال ماهو سر تجاهل المسؤولين وسكوتهم على وضع الكبري المميت الذي لايكاد يمر شهر الا ونسمع بضحية جديدة رغم من وصول المزدوج الى جانبي الكبري وتوقف العمل عند اعتابه متجاهلين صرخات المارة والشكاوى من سرعه مستخدميه وتهور المارة من خلاله والبعض على جهل بخطورته
هل يعقل ان يتجاهل مثل هذا الطريق المهم الرابط بين ابها وجده ماهو سبب هروب اصحاب الشركات المنفذة للطريق من أكمال مابدأت به سابقاتها من الشركات على مدار ١٠ سنوات مضت حصدت معها أرواحاً لاتعد ولاتحصى بالإضافه الى الأصابات الخطيرة بسبب كثرة حوادثه المميته
ويبقى السؤال الى متى يستمركبري شري في حصد الأرواح وتجاهل المسؤول يزداد يوماً بعد يوم السؤال هل نرى انتهاء لمسلسل الكبري المميت
التعليقات 1
1 ping
بنت محمد
2017-09-12 في 9:33 م[3] رابط التعليق
اي والله ياليت احد يلتفت للموضوع لان الوضع زاد عن حده ?