تعد كرة القدم هي المتنفس الوحيد لشباب ربيعة حيث تقام الدورات الرياضية والتي تشهد تنافس كبير بين الفرق بالمنطقة حيث كانت الفرق الى وقت قريب تعتمد على لاعبي وشباب ربيعة بفرق معروفة منذ تاسيسها ولكن خلال السنوات الخمس الماضية ظهر مايسمى بالمحترفين والذي يتم استقطابهم من خارج المنطقة بمبالغ مالية من اجل تمثيل الفريق ومع مرور الوقت اتجهت بعض الفرق لجلب مايقارب سته وسبعة لاعبين محترفين وركن لاعبي الفريق الاساسين على دكة البدلاء مكتفين بالتشجيع للاعبين المحترفين في منظر يسئ لسمعة اللاعب المحلي ورغم هذا الكم الهائل من المحترفين نادر مايتحقق النجاح وربما ان هذا اللاعب اقل امكانيات ولم يجد الفرصة في فريقة الاساسي لياتي لدينا ويجعل منه لاعب فذ.نحن هنا لسنا ضد وجود المحترف ولكن لايتجاوز عدد المحترفين لاعبين٢ متى مادعت حاجه الفريق لذلك وخلال العام الماضي وهذا العام كان هناك توجه ايجابي من منظمي بعض الدورات بربيعه تمثلت بمنع اللاعب المحترف بدوراتها والبعض اكتفى ب٢محترفين من اجل اعطاء فرصة للاعب الربعي ومثل هذة الشروط تطبق بدورات المراكز المجاورة حيث يقام دورات داخلية يمنع بها الاحتراف بالاضافة إلى ان قرار منع الاحتراف يظهر الفرق الحقيقية والتي تعتمد على لاعبيها الاساسين عكس الفرق المؤقته والتي تبداء وتنتهي بانتهاء الدورات وجل لاعبيها يتم استقطابهم من خارج المنطقة ونحن ندعو بقية منظمي دورات ربيعة بمنع المحترف والذي ليس له هدف سواء تقاضي مبالغ مالية وحب الظهور والذي لم يجدة بفريقة ومااقدمت علية دورة فرق التفاهم وسيالة ومارد الجنوب مؤخرآ خطوة نحو تصحيح المفهوم الرياضي التطويري من اجل اعطاء لاعب كرة القدم بربيعة فرصة لظهور واثبات الوجود في زمن الاحتراف السلبي والذي عانى منه اللاعب المحلي
وصلة دائمة لهذا المحتوى : https://www.rabeanews.com/19457.html